في أتونِ كفِّها إعصارُ...
ألف ثكلى في الهوى
و ألف موجةٍ .. و دمارُ...
و نهدٌ جائعٌ
و آخر ظامئٌ
متربصان رجلاً تائهاً
قد تسوقهُ في غفلةٍ ..أقدارُ...
و شعرٌ مدلهمٌ لا حدودَ لهُ
ساكنٌ كـ ليلٍ كلّهُ أسرارُ...
و شفاهٌ تشققت عن لوعةٍ
تناثرَت على ضفافِها أقمارُ ...
و قد ثائرٌ لم تُدرِكهُ أزمنتي
سهولٌ خضرٌ
و شوامخٌ و بحارُ...
و كفٌ حريريٌ إذا ما راحَ يلفَحُني
دارت بي الدنيا
و ضاعت بي الأفكارُ...
حتى إذا ما رحتُ أسألها
ضاع السؤالُ
و سائلٌ و حوارُ...
و ألف موجةٍ .. و دمارُ...
و نهدٌ جائعٌ
و آخر ظامئٌ
متربصان رجلاً تائهاً
قد تسوقهُ في غفلةٍ ..أقدارُ...
و شعرٌ مدلهمٌ لا حدودَ لهُ
ساكنٌ كـ ليلٍ كلّهُ أسرارُ...
و شفاهٌ تشققت عن لوعةٍ
تناثرَت على ضفافِها أقمارُ ...
و قد ثائرٌ لم تُدرِكهُ أزمنتي
سهولٌ خضرٌ
و شوامخٌ و بحارُ...
و كفٌ حريريٌ إذا ما راحَ يلفَحُني
دارت بي الدنيا
و ضاعت بي الأفكارُ...
حتى إذا ما رحتُ أسألها
ضاع السؤالُ
و سائلٌ و حوارُ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق