أرجوك سيدتي قبل أن تندلعي بين ذراعَي
اسمحي لي بأن أكتب وصيتي
لست واثقاً بأنني سأصمدُ أمامكِ للجولةِ الثانية
أحرقيني حتى أستحيلَ رمادا...
اسحقيني بلا هوادة...
وكلما تعبتِ هاكِ دمي.. أشعليه و ازدادِ اتّقادا...
و اذا فرغتِ واري بقايا عاشقٍ بين نهديكِ
خير لعابدٍ أن يدفن في محراب العبادة....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق